* تاريخ التشيع في الفكر الإسلامي:
- المرحلة الأولى: كان التشيع عبارة عن حب علي – رضي الله عنه– وأهل البيت بدون انتقاص أحد من إخوانه صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم.
- المرحلة الثانية: تطور التشيع إلى الرفض، وهو الغلو في علي –رضي الله عنه– وطائـفة من آل بيته، ثم روجوا لفكرة الوصي بعد النبي، ويظل عبد الله بن سبأ صاحبها؛ عبد الله بن سبأ كان يهوديًّا ثم تظاهر بالإسلام، ووالى على بن أبى طالب -رضي الله تعالى عنه- وكان يقول وهو على يهوديته في يوشع بن نون بالغلو، فقال في إسلامه بعد وفاة الرسول -صلى الله عليه وسلم- في أبي الحسن مثل ذلك. وهو صاحب فكرة أن عليًّا هو وصي النبي -صلى الله عليه وسلم. جاء في كتاب فرق الشيعة للحسن بن موسى النوبختي، وسعد بن عبد الله القمي، وهما من علماء الشيعة في القرن الثالث الهجري: "عبد الله بن سبأ أول من شهر القول بفرض إمامة على رضي الله عنه، وأظهر البراءة من أعدائه، وكاشف مخالفيه وكفرهم، فمن هاهنا قال من خالف الشيعة: إن أصل الرفض مأخوذ من اليهودية" (ص 32:33 وانظر هذا أيضا في ترجمة ابن سبأ في تنقيح المقال للمامقانى 2/184، والأنوار النعمانية للسيد نعمة الله الموسوي الجزائري ص 234. وكلها مراجع شيعية).
من هنا ظهرت حملة الطعن في الصحابة –رضي الله عنهم– وتكفيرهم (هم يزعمون ردة الصحابة –رضي الله عنهم– إلا ثلاثة أو أربعة أو سبعة، على اختلاف أساطيرهم) وفي رجال الكشي – وهو من شيوخهم المدلسة – يقول: "عن حنان بن سدير عن أبيه عن أبي جعفر عليه السلام قال: كان الناس أهل الردة بعد النبي صلى الله عليه وسلم إلا ثلاثة، فقال: المقداد بن الأسود، وأبو ذر الغفاري، وسلمان الفارسي، ثم عرف الناس بعد يسير، وقال: هؤلاء الذين دارت عليهم الرحى وأبوا أن يبايعوا لأبي بكر حتى جاءوا بأمير المؤمنين مكرها" (الكافي، كتاب الروضة ص:6).
وبعد الطعن في الصحابة ظهرت عقائد أخرى ليست من الإسلام في شيء، كالتقية (وهي أن يتظاهروا لأهل السنة بخلاف ما يبطنون، وهي النفاق بعينه، واعتبروها تسعة أعشار الدين، وقالوا: لا دين لمن لا تقيّة له. ولهم عقائد أخرى باطلة)، والإمامة (يرون أن إمامة الاثني عشر، ركن الإسلام الأعظم، وهي عندهم منصب إلهي كالنبوة، والإمام عندهم يوحى إليه، ويؤيد بالمعجزات، وهو معصوم عصمة مطلقة، بل الغريب ما قرأته مما قاله الخميني الذي يمجده الروافض: إن من ضرورات مذهبنا أن لأئمتنا مقامًا لا يبلغه ملك مقرب ولا نبي مرسل)
{الحكومة الإسلامية ص52}، والعصمة (ادعاء العصمة لعلي رضي الله عنه ولأئمتهم)، والرجعة، والباطنية.
- المرحلة الثالثة: تأليه علي بن أبي طالب والأئمة من بعده، والقول بالتناسخ، وغير ذلك من عقائد الكفر والإلحاد المتسترة بالتشيع والتي انتهت بعقائد الباطنية الفاسدة.
- المرحلة الأولى: كان التشيع عبارة عن حب علي – رضي الله عنه– وأهل البيت بدون انتقاص أحد من إخوانه صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم.
- المرحلة الثانية: تطور التشيع إلى الرفض، وهو الغلو في علي –رضي الله عنه– وطائـفة من آل بيته، ثم روجوا لفكرة الوصي بعد النبي، ويظل عبد الله بن سبأ صاحبها؛ عبد الله بن سبأ كان يهوديًّا ثم تظاهر بالإسلام، ووالى على بن أبى طالب -رضي الله تعالى عنه- وكان يقول وهو على يهوديته في يوشع بن نون بالغلو، فقال في إسلامه بعد وفاة الرسول -صلى الله عليه وسلم- في أبي الحسن مثل ذلك. وهو صاحب فكرة أن عليًّا هو وصي النبي -صلى الله عليه وسلم. جاء في كتاب فرق الشيعة للحسن بن موسى النوبختي، وسعد بن عبد الله القمي، وهما من علماء الشيعة في القرن الثالث الهجري: "عبد الله بن سبأ أول من شهر القول بفرض إمامة على رضي الله عنه، وأظهر البراءة من أعدائه، وكاشف مخالفيه وكفرهم، فمن هاهنا قال من خالف الشيعة: إن أصل الرفض مأخوذ من اليهودية" (ص 32:33 وانظر هذا أيضا في ترجمة ابن سبأ في تنقيح المقال للمامقانى 2/184، والأنوار النعمانية للسيد نعمة الله الموسوي الجزائري ص 234. وكلها مراجع شيعية).
من هنا ظهرت حملة الطعن في الصحابة –رضي الله عنهم– وتكفيرهم (هم يزعمون ردة الصحابة –رضي الله عنهم– إلا ثلاثة أو أربعة أو سبعة، على اختلاف أساطيرهم) وفي رجال الكشي – وهو من شيوخهم المدلسة – يقول: "عن حنان بن سدير عن أبيه عن أبي جعفر عليه السلام قال: كان الناس أهل الردة بعد النبي صلى الله عليه وسلم إلا ثلاثة، فقال: المقداد بن الأسود، وأبو ذر الغفاري، وسلمان الفارسي، ثم عرف الناس بعد يسير، وقال: هؤلاء الذين دارت عليهم الرحى وأبوا أن يبايعوا لأبي بكر حتى جاءوا بأمير المؤمنين مكرها" (الكافي، كتاب الروضة ص:6).
وبعد الطعن في الصحابة ظهرت عقائد أخرى ليست من الإسلام في شيء، كالتقية (وهي أن يتظاهروا لأهل السنة بخلاف ما يبطنون، وهي النفاق بعينه، واعتبروها تسعة أعشار الدين، وقالوا: لا دين لمن لا تقيّة له. ولهم عقائد أخرى باطلة)، والإمامة (يرون أن إمامة الاثني عشر، ركن الإسلام الأعظم، وهي عندهم منصب إلهي كالنبوة، والإمام عندهم يوحى إليه، ويؤيد بالمعجزات، وهو معصوم عصمة مطلقة، بل الغريب ما قرأته مما قاله الخميني الذي يمجده الروافض: إن من ضرورات مذهبنا أن لأئمتنا مقامًا لا يبلغه ملك مقرب ولا نبي مرسل)
{الحكومة الإسلامية ص52}، والعصمة (ادعاء العصمة لعلي رضي الله عنه ولأئمتهم)، والرجعة، والباطنية.
- المرحلة الثالثة: تأليه علي بن أبي طالب والأئمة من بعده، والقول بالتناسخ، وغير ذلك من عقائد الكفر والإلحاد المتسترة بالتشيع والتي انتهت بعقائد الباطنية الفاسدة.
الخميس فبراير 27, 2014 2:48 am من طرف آكسل
» اوضح لنا معتقدك يا رافضي - يا شيعي
الخميس فبراير 27, 2014 2:09 am من طرف آكسل
» هذا بعض ما قاله سيدنا علي في حق الصحابه يا شيعه
الخميس فبراير 27, 2014 2:05 am من طرف آكسل
» حوار عقلاني مع جاري ؟
الأربعاء فبراير 26, 2014 7:57 pm من طرف fergani
» التوحيد 000
الثلاثاء سبتمبر 03, 2013 12:23 pm من طرف أبن العرب
» حتى لا تكون فتنة : وجود الشيعة في المغرب العربي
الإثنين يناير 21, 2013 10:18 pm من طرف أبن العرب
» الإمام مالك رحمه الله وموقفه من الرافضة
الخميس نوفمبر 08, 2012 7:46 pm من طرف عثمان الخميس
» علي بن أبي طالب هو الذي هدى كل الأنبياء وهو الذي نجى نوح وصاحب ابراهيم _وثيقة_
الخميس نوفمبر 08, 2012 7:33 pm من طرف عثمان الخميس
» علماء الراقظة يفترون الكذب على الله عز وجل : من عصى الله وأطاع علي يدخل الجنة ومن أطاع الله وعصى علي يدخل النار ؟؟؟ وثيقة
الخميس نوفمبر 08, 2012 7:18 pm من طرف عثمان الخميس
» الشناوي وحفيد مبغض آل البيت... مامعنى ولي مولى و ولاية ؟؟
الجمعة نوفمبر 02, 2012 5:14 pm من طرف عثمان الخميس