مخازي الشيعة
راجعها مجموعة من المشايخ
منقول
بـسـم الله الـرحـمـن الـرحـيـم
الحمد لله الذي لا إله إلا هو المستحق للعبادة وحده, والصلاة والسلام على من لا نبي بعده, مبلغِ الرسالة وناصح الأمة, وعلى آله الأطهار وصحابته الأبرار؛ وبعد,
* لماذا نحذر من الشيعة؟: التحذير من الشيعة ليس جائزا فحسب بل هو واجب شرعي, لأن التشيع غيرُ دين الإسلام, إنما هو دين مُلفَّق من خرافات الديانات الأخرى وأساسا من المجوسية واليهودية, فإلههم غير إله المسلمين ونبيهم غير نبينا كما قال كبيرهم "نعمت الله الحسيني الموسوي", والقرآن المحفوظ يدَّعُون تحريفه ونقصانه, وناقلو الوحيين من الصحابة رضي الله عنهم كفار عندهم إلا بعضا منهم, ومحبة آل البيت إشراك بالله في دينهم ...ثم يندسُّون في أوساط المسلمين كالعقارب بإخفاء هذه المعتقدات لتسويغ شيوخهم المضلِّين الكذبَ (التَّقِيَّة) باسم الإيمان, فقد قالوا: لا إيمان لمن لا تقية له، وإن أكرَمَكم عند الله أعملُكم بالتقية !!! [ابن بابويه: إكمال الدين ص355]
* رافضة لا شيعة: لابد على المسلمين أن يعرفوا أمرا مهما وهو أن معتقد الشيعة منذ قرون صار رُكاما من الكفر والشرك والغلو الذي يجمعه اسم "الرافضة الإمامية الاثني عشرية", بعد أن كان التشيع في الزمن الأول تقديمَ علي رضي الله عنه على عثمان رضي الله عنه في الفضل مع تعظيم الخلفاء الأربعة جميعا, قال أبو إسحاق السبيعي الكوفي [توفي سنة 127ﻫ وكان قد رأى عليا رضي الله عنه]: "خرجت من الكوفة وليس أحد يشك في فضل أبي بكر وعمر وتقديمهما وقدِمتُ الآن وهم يقولون ويقولون, ولا واللهِ ما أدري ما يقولون." [رواه ابن بطة], وقال ليث بن أبي سليم الكوفي [توفي سنة 148ﻫ]: "أدركتُ الشيعة الأولى وما يفضلون على أبي بكر وعمر أحدا." [اللالكائي7/1302]لأن دين الرافضة يتطور لتجويز الكذب.
* من أين يأخذ الرافضة دينهم؟: لقد طعن الرافضة في الكتاب والسنة ليتمكنوا من اختلاق دين يتفق مع أهوائهم.
- يقول شيخهم محسن الكاشاني:"القرآن الذي بين أظهرنا ليس بتمامه كما أنزل على محمد صلى الله عليه وآله وسلم، بل منه ما هو خلاف ما أنزل الله، ومنه ما هو مغيّر محرّف…"[تفسير الصافي1/49],بل "يمكن الحكم بكونه [أي القول بالتحريف] من ضروريات مذهب التشيع" كما قال شيخهم أبو الحسن الشريف [مرآة الأنوار: ص49]؛وتمامه عند مهديهم الغائب لا ينتفع به أحد.
- والطريق إلى السنة مقطوع: فقد زعموا أن محمد بن علي الباقر قال: "كان الناس أهل ردة بعد النبي صلى الله عليه وسلم إلا ثلاثة." [الروضة من الكافي ص246].
**إنهم يتدينون بروايات الكذابين على علي رضي الله عنه وجعفر الصادق رحمه الله, وقد قال الشعبي رحمه الله: "ما كذب على أحد من هذه الأمة ما كذب على علي رضي الله عنه" [انظر: الذهبي/ سير أعلام النبلاء: 4/307]؛ كما تروي كتب الشيعة أن جعفر الصادق رحمه الله قال: ".. إن الناس أُولِعوا بالكذب علينا.." [بحار الأنوار: 2/246], وذلك لأنه -كما تقول كتبُهم- قد "اكتنفه قومٌ جهّال يدخلون عليه ويخرجون من عنده ويقولون: حدثنا جعفر بن محمد، ويحدثون بأحاديث كلها منكرات كذب موضوعة على جعفر ليستأكلوا الناس بذلك ويأخذوا منهم الدراهم.." [انظر: رجال الكشي: ص 208-209، بحار الأنوار للمجلسي: 25/302-303].
**قَبول الروايات المكذوبة عند الشيعة أمر ضروري لبقاء دينهم, فإنّ رَدَّ روايات تحريف القرآن فقط عندهم "وطرح جميعها (يعني جميع أخبار التحريف) يوجب رفع الاعتماد على الأخبار رأساً". كما قال شيخهم المجلسيفي [مرآة العقول: 2/536], لكنهم يفضلون قَبول الطعن في القرآن على ترك هذا الدين المحرف.
* بابا الكنيسة وبابا الروافض:
- الشيعة تزعم في رواياتهم أن الله i "خلق محمّدًا وعليًّا وفاطمة فمكثوا ألف دهر ثم خلق جميع الأشياء فأشهدهم خلقها وأجرى طاعتهم عليها وفوّض أمورهم إليها، فهم يحلّون ما يشاءون ويحرّمون ما يشاءون" [أصول الكافي: 1/441، بحار الأنوار: 25/340.]. وقد بيّن شيخهم المجلسي بعض فقرات هذا النص فقال: "وأجرى طاعتهم عليها، أي أوجب وألزم على جميع الأشياء طاعتهم حتى الجمادات من السّماويّات والأرضيّات، كشقّ القمر وإقبال الشّجر وتسبيح الحصى وأمثالها ممّا لا يحصى، وفوّض أمورها إليهم من التّحليل والتّحريم والعطاء والمنع.." [بحار الأنوار: 25/ 341-342.]. ثم بيّن أن ظاهر هذا النص يدل على تفويض الأحكام "أحكام التحليل والتحريم إليهم".
- الشيعة حينما اعتقدت في أئمتها أنهم جهةُ تشريع أكملت ذلك بدعواها أن الناس جميعًا عبيد للأئمة لتتضح صورة الشرك أكثر. زعموا أن الرضا قال: "الناس عبيد لنا في الطاعة، موالٍ لنا في الدين فليبلغ الشاهد الغائب." [المفيد/ الأمالي ص48، بحار الأنوار: 25/279.].
- في تفسير البرهان (ص23) أن الله iقال: "علي بن أبي طالب حجتي على خلقي لا أدخل النار من عرفه وإن عصاني, ولا أدخل الجنة من أنكره وإن أطاعني."
- "عن الرضا عليه السلام قال: لمّا أشرف نوح عليه السلام على الغرق دعا الله بحقّنا فدفع الله عنه الغرق، ولمّا رمي إبراهيم في النّار دعا الله بحقّنا فجعل الله النّار عليه بردًا وسلامًا، وإنّ موسى عليه السلام لمّا ضرب طريقًا في البحر دعا الله بحقّنا فجعله يبسًا، وإنّ عيسى عليه السلام لمّا أراد اليهود قتله دعا الله بحقّنا فنجّي من القتل فرفعه الله"!!! [بحار الأنوار: 26/325، وسائل الشّيعة: 4/1143.].
- "من شرب بول الأئمة وغائطهم ودمهم يحرم الله عليه النار واستوجب دخول الجنة" (أنوار الولاية لآية الله الآخوند ملا زين العابدين الكلبايكاني ص 440)
- قد أشاعوا بين أتباعهم أن أئمتهم "يعلمون ما كان وما يكون ولا يخفى عليهم الشيء." وأن عليا أخذ عن النبي صلى الله عليه وسلم ( ألف باب من العلم مع كل باب يفتح له معه ألف باب. وأنه وأبناءه يعلمون ما في السموات وما في الأرض ولا يخفى عليهم شيء، وأنهم أعلم من الأنبياء.) [أصول الكافي 1/260].
- "إنّ قبر أمير المؤمنين يزوره الله مع الملائكة ويزوره الأنبياء ويزوره المؤمنون." [بحار الأنوار للمجلسي: 100/258.]
* هل هذا دين الشيعة أم دين اليهود؟:
ابن سبأ كان أول من قال بنص النبي صلى الله عليه وسلم على إمامة علي رضي الله عنه والوصية عليه، ورجعة علي رضي الله عنه بعد الموت، وابن سبأ يهودي، وهذه الآراء صارت من أصول المذهب الشيعي، ولهذا أشار القمي، والنوبختي والكشي، وهم من شيوخ الشيعة القدامى إلى هذا، قالوا: "فمن هنا قال من خالف الشيعة: إن أصل الرفض كان مأخوذاً من اليهودية" [انظر: القمي/ المقالات والفرق ص: 20 النوبختي/ فرق الشيعة ص: 22، رجال الكشي ص: 108.].
وقال أحمد أمين: "فاليهودية ظهرت في التشيع بالقول بالرجعة، وقالت الشيعة: إن النار محرمة على الشيعي إلا قليلاً كما قال اليهود: ﴿لَن تَمَسَّنَا النَّارُ إِلاَّ أَيَّامًا مَّعْدُودَةً﴾. والنصرانية ظهرت في التشيع في قول بعضهم: إن نسبة الإمام إلى الله كنسبة المسيح إليه..." انظر: فجر الإسلام ص: 276.
- جاء في الكافي قال أبو عبد الله: " إذا قام قائم آل محمد حكم بحكم داود وسليمان ولا يسأل بينة". [أصول الكافي 1/397] أي بحكم الديانة اليهودية.
* حب آل البيت أم عقيدة المجوس:يقول الشيخ محمد أبو زهرة: "إنا نعتقد أن الشيعة قد تأثروا بالأفكار الفارسية حول الملك والوراثة، والتشابه بين مذهبهم ونظام الملك الفارسي واضح، ويزكي هذا أن أكثر أهل فارس من الشيعة، وأن الشيعة الأولين كانوا من فارس" [محمد أبو زهرة/ تاريخ المذاهب الإسلامية: 1/38.].
وتلمح الأصل الفارسي في روايات عديدة عند الاثني عشرية، تُفرِد سلمان الفارسي رضي الله عنه بخصائص وصفات فوق مرتبة البشر، حيث جاء في أخبارهم: "أن سلمان باب الله في الأرض، من عرفه كان مؤمناً، ومن أنكره كان كافراً" [رجال الكشي: ص 15.]. كما أثبتت رواياتهم بأن سلمان "يبعث الله إليه ملَكاً ينقر في أذنه يقول كيت وكيت" [رجال الكشي: 16.]؛ وجاء في رواياتهم أن سلمان أحد الشيعة الذين بهم "ترزقون، وبهم تنصرون، وبهم تمطرون"!!! [رجال الكشي: ص 6-7.].
- تعظيمهم لأبي لؤلؤة الفارسي المجوسي قاتل الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه، فقد أُطلق عليه عندهم "بابا شجاع الدين" [عباس القمي/ الكنى والألقاب: 2/55.] ، واعتبروا يوم مقتل عمر رضي الله عنه بيد هذا المجوسي عيداً من أعيادهم، وقد ساق شيخهم "نعمة الله" روايات لهم في ذلك [انظر: الأنوار النعمانية: 1/108]
- تعظيمهم يوم النيروز، كفعل المجوس [انظر: المجلسي/ بحار الأنوار، باب عمل يوم النيروز: 98/419، وانظر: وسائل الشيعة، باب استحباب صوم يوم النيروز والغسل فيه، ولُبس أنظف الثياب والطيب: 7/346]، وقد اعترفت أخبارهم بأن يوم النيروز من أعياد الفرس [انظر: بحار الأنوار: 48/108].
* الأهداف الشيطانية للرافضة:
- هدم المسجد الحرام والمسجد النبوي: "إن القائم يهدم المسجد الحرام حتى يرده إلى أساسه، ومسجد الرسول صلى الله عليه وسلم وآله إلى أساسه" الغيبة للطوسي ص(282)، بحار الأنوار (52/338).
- نزع الحجر الأسود من الكعبة وتغيير القبلة إلى الكوفة: روى الفيض الكاشاني [في الوافي، المجلد الثاني، ج1، ص215]:"يا أهل الكوفة لقد حباكم الله عز وجل بما لم يحْبُ أحداً من فضل، مُصلاّكم بيتُ آدم وبيتُ نوح، وبيت إدريس، ومصلى إبراهيم ... ولا تذهب الأيام والليالي حتى ينصب الحجر الأسود فيه".
- قتل المسلمين: قيل لأبي عبد الله عليه السلام ما تقول في قتل الناصب [أي: غير الرافضي]؟ فقال: "حلال الدم، ولكني أتقي عليك فإن قدرت أن تقلب عليه حائطاً، أو تغرقه في ماء لكي لا يشهد به عليك فافعل." علل الشرائع لابن بابوية ص(200)، وسائل الشيعة (18/463)، بحار الأنوار (27/231)
من مخازي الشيعة:
1- الكفر والشرك في عقائدهم: قال كبيرهم نعمت الله الحسيني: "إنا لا نجتمع معهم [أي المسلمين من أهل السنة] على إله، ولا على نبي، ولا على إمام، وذلك أنهم يقولون: إن ربهم هو الذي كان محمد نبيه خليفتُه بعده أبو بكر، ونحن لا نقول بهذا الرب، ولا بذلك النبي، بل نقول: إن الرب الذي خليفة نبيه أبو بكر ليس ربنا، ولا ذلك النبي نبينا"!!! [الأنوار النعمانية باب نور في حقيقة دين الإمامية وأنه يجب اتباعه دون غيره 2/278-ط جديد تبريز إيران].
- عقد المجلسي بابًا بعنوان "باب تفضيلهم عليهم السّلام [أي آل بيت النبي صلى الله عليه وسلم] على الأنبياء وعلى جميع الخلق وأخذ ميثاقهم عنهم وعن الملائكة وعن سائر الخلق، وأنّ أولي العزم [من الرسل] إنّما صاروا أولي العزم بحبّهم [أي آل بيت النبي صلى الله عليه وسلم] صلوات الله عليهم." وفيه ثمان وثمانون رواية مكذوبة![انظر: بحار الأنوار: 26/267.].
- وبالغوا في الضلالة حينما زعموا أن الأنبياء عليهم السلام هم أتباع لعلي، وأن منهم من عوقب لرفضه ولاية علي، حتى جاء في أخبارهم "عن حبّة العرني قال: قال أمير المؤمنين عليه السلام: إنّ الله عرض ولايتي على أهل السّماوات وأهل الأرض أقرّ بها من أقرّ، وأنكرها من أنكر، أنكرها يونس فحبسه الله في بطن الحوت حتى أقرّ بها"!!! [بحار الأنوار: 26/282، بصائر الدّرجات: ص22].
- قال شيخهم نوري الطبرسي صاحب كتاب (فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب رب الأرباب): "... من الأدلة على تحريف القرآن فصاحتُه في بعض فقراتها البالغة, وسخافة بعضها الآخر[أي الآيات]..." !
- الشّيعي خُلق من طينة خاصّة والسّنّي خلق من طينة أخرى، وجرى المزج بين الطينتين بوجه معين، فما في الشّيعي من معاصٍ وجرائم هو من تأثّره بطينة السّنّيّ، وما في السّنّيّ من صلاح وأمانة هو بسبب تأثّره بطينة الشّيعي، فإذا كان يوم القيامة فإنّ سيّئات وموبقات الشّيعة تُوضع على أهل السّنّة، وحسنات أهل السّنّة تُعطى للشّيعة. .[انظر أصول الكافي 2/2-6 باب طينة المؤمن وطينة الكافر, وعقد المجلسي في بحار الأنوار 5/225-276 بابا وعنونه بـ: باب الطينة والميثاق؛ وأدرج تحته 67 حديثا!]
? وهل هذا إلا تشجيع لأتباعهم على فعل الفواحش والمنكرات؟
- عن أبي جعفر أنه قال: "ما بعث الله نبياً قط إلا بولايتنا والبراءة من عدونا، وذلك قول الله في كتابه: ﴿وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَّسُولاً أَنِ اعْبُدُواْ اللَّهَ وَاجْتَنِبُواْ الطَّاغُوتَ﴾ [النحل، آية: 23.]. !!! [تفسير العياشي: 2/261، البرهان: 2/343، تفسير الصافي: 3/134 تفسير نور الثقلين: 3/60.]
- قالوا: "إذا كان لك حاجة إلى الله عز وجل فاكتب رقعة على بركة الله، واطرحها على قبر من قبور الأئمّة إن شئت..." ويكتبون في الرّقعة: "بسم الله الرّحمن الرّحيم، كتبت إليك يا مولاي صلوات الله عليك مستغيثًا..، فأغثني يا مولاي صلوات الله عليك عند اللّهف، وقدّم المسألة لله عز وجل في أمري قبل حلول التّلف وشماتة الأعداء، فبك بُسطت النّعمةُ عليّ، واسأَلِ اللهَ جل جلاله (الخطاب للإمام في قبره!) لي نصرًا عزيزًا.." [بحار الأنوار: 94/29].
2- الطعن في الأنبياء والصحابة: قال الرضا: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قصد دار زيد بن حارثة في أمر أراده فرأى امرأته زينب تغتسل فقال لها: سبحان الذي خلقك. [عيون أخبار الرضا ص113].
* سئلت اليهود: مَن خيرُ أهل ملتكم؟ قالوا: أصحاب موسى, وسئلت النصارى: مَن خير أهل ملتكم؟ قالوا: حواري عيسى, وسئلت الرافضة: من شر أهل ملتكم؟ قالوا: أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم؛ أمروا بالاستغفار لهم فسبّوهم, بل كفروهم:
- قالوا -لعنة الله عليهم-: أن عمر بن الخطاب كان مصاباً بداءٍ في دُبُره لا يَهدأ إلا بماء الرجال وكان ممَّن يُؤتى في دبره. [الأنوار النعمانية 1/63]
- قالوا عن عثمان بن عفان الحيي الكريم: كان ممن يُلعب به وكان مخنّثا. [الصراط المستقيم للبياضي 3/30].
- قال شيخهم رجب البرسي: إنَّ عائشة جمعت أربعين ديناراً من خيانة [أي: من زنا], وفرَّقتها على مُبغضي عليٍّ.[مشارف أنوار اليقين للبرسي ص86 ] وقال المجلسي: إذا ظهر المهديُّ, فإنه سيُحيي عائشة, ويُقيم عليها الحد.[حق اليقين للمجلسي ص347]
3- الإباحية الجنسية عند الروافض:
- يقول الخميني في: [تحرير الوسيلة: (1/241)]: (المشهور الأقوى جواز وطء الزوجة دبراً على كراهية شديدة)!
- يقول الخميني في كتابه تحرير الوسيلة [(1/241) مسألة رقم: (12)]: (وأما سائر الاستمتاعات كاللمس بشهوة والضم والتفخيذ فلا بأس بها حتى في الرضيعة)!!
- روى الطوسي عن محمد عن أبي جعفر قال: قلت: الرجل يُحِلُّ لأخيه فرْجا؟ قال: نعم لا بأس به له ما أحل له منها. (كتاب الاستبصار3/136).وذكر الطوسي أيضا فيه (3/141): «عن أبي الحسن الطارئ أنه سأل أبا عبد الله عن عارية الفرج؟ فقال: لا بأس به». ? فلتختلط أنساب الشيعة إذن!
- عَنْ أَبِي الْحَسَنِ الْمَاضِي عليه السلام قَالَ: ( الْعَوْرَةُ عَوْرَتَانِ الْقُبُلُ وَالدُّبُرُ [هل يعني أن الذي يلبس "مايوه" فيغطي القبل والدبر يكفي؟! ليس هذا المقصود, اقرأ التتمة:] - فَأَمَّا الدُّبُرُ مَسْتُورٌ بِالألْـيـَتَيْنِ فَإِذَا سَتَرْتَ الْقَضِيبَ وَالْبَيْضَتَيْنِ فَقَدْ سَتَرْتَ ) وفي رواية: وأما القبل فاستره بيدك. [الكافي 6/501.]
- عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عليه السلام قَالَ: ( النَّظَرُ إِلَى عَوْرَةِ مَنْ لَيْسَ بِمُسْلِمٍ مِثْلُ نَظَرِكَ إِلَى عَوْرَةِ الْحِمَارِ ) [الكافي 6/501.]. يعني يجوز النظر إلى عورات غير الروافض من المسلمين!! وإلى الإباحيين من الكفار!
4- نظرة الرافضة إليكم يا أهل السنة:
- المسلمون أولاد زنا عند الشيعة: عن أبي جعفر قال: "والله إنّ النّاس كلّهم أولاد بغايا ما خلال شيعتنا" [الرّوضة من الكافي: ص135 ط: لكنو 1886م، وانظر: بحار الأنوار: 24/311]
- عن جعفر بن محمد عليه السلام قال: "ما من مولود يولد إلا وإبليس من الأبالسة بحضرته، فإن علم الله أنّ المولود من شيعتنا حجبه من ذلك الشّيطان، وإن لم يكن المولود من شيعتنا أثبت الشّيطان إصبعه في دبر الغلام فكان مأبونًا، وفي فرج الجارية فكانت فاجرة." (تفسير العيّاشي: 2/218، البرهان 2/139).
5- القومية الفارسية وحقدهم على العرب:
-في [بحار الأنوار52/318 و349]: "ما بقي بيننا وبين العرب إلا الذبح" وأن المنتظر يسير في العرب بما في الجفر الأحمر, وهو قتلهم.
**هذه بعض الضلالات التي في كتبهم المعتمدة, التي قال عنها عبد الحسين الموسوي في المراجعات[رقم110]: "الكافي والتهذيب والاستبصار...متواترة ومضامينها مقطوع بصحتها." !!! وقال البهبودي عن"بحار الأنوار": المرجع الوحيد لتحقيق معارف المذهب.
منقول .
راجعها مجموعة من المشايخ
منقول
بـسـم الله الـرحـمـن الـرحـيـم
الحمد لله الذي لا إله إلا هو المستحق للعبادة وحده, والصلاة والسلام على من لا نبي بعده, مبلغِ الرسالة وناصح الأمة, وعلى آله الأطهار وصحابته الأبرار؛ وبعد,
* لماذا نحذر من الشيعة؟: التحذير من الشيعة ليس جائزا فحسب بل هو واجب شرعي, لأن التشيع غيرُ دين الإسلام, إنما هو دين مُلفَّق من خرافات الديانات الأخرى وأساسا من المجوسية واليهودية, فإلههم غير إله المسلمين ونبيهم غير نبينا كما قال كبيرهم "نعمت الله الحسيني الموسوي", والقرآن المحفوظ يدَّعُون تحريفه ونقصانه, وناقلو الوحيين من الصحابة رضي الله عنهم كفار عندهم إلا بعضا منهم, ومحبة آل البيت إشراك بالله في دينهم ...ثم يندسُّون في أوساط المسلمين كالعقارب بإخفاء هذه المعتقدات لتسويغ شيوخهم المضلِّين الكذبَ (التَّقِيَّة) باسم الإيمان, فقد قالوا: لا إيمان لمن لا تقية له، وإن أكرَمَكم عند الله أعملُكم بالتقية !!! [ابن بابويه: إكمال الدين ص355]
* رافضة لا شيعة: لابد على المسلمين أن يعرفوا أمرا مهما وهو أن معتقد الشيعة منذ قرون صار رُكاما من الكفر والشرك والغلو الذي يجمعه اسم "الرافضة الإمامية الاثني عشرية", بعد أن كان التشيع في الزمن الأول تقديمَ علي رضي الله عنه على عثمان رضي الله عنه في الفضل مع تعظيم الخلفاء الأربعة جميعا, قال أبو إسحاق السبيعي الكوفي [توفي سنة 127ﻫ وكان قد رأى عليا رضي الله عنه]: "خرجت من الكوفة وليس أحد يشك في فضل أبي بكر وعمر وتقديمهما وقدِمتُ الآن وهم يقولون ويقولون, ولا واللهِ ما أدري ما يقولون." [رواه ابن بطة], وقال ليث بن أبي سليم الكوفي [توفي سنة 148ﻫ]: "أدركتُ الشيعة الأولى وما يفضلون على أبي بكر وعمر أحدا." [اللالكائي7/1302]لأن دين الرافضة يتطور لتجويز الكذب.
* من أين يأخذ الرافضة دينهم؟: لقد طعن الرافضة في الكتاب والسنة ليتمكنوا من اختلاق دين يتفق مع أهوائهم.
- يقول شيخهم محسن الكاشاني:"القرآن الذي بين أظهرنا ليس بتمامه كما أنزل على محمد صلى الله عليه وآله وسلم، بل منه ما هو خلاف ما أنزل الله، ومنه ما هو مغيّر محرّف…"[تفسير الصافي1/49],بل "يمكن الحكم بكونه [أي القول بالتحريف] من ضروريات مذهب التشيع" كما قال شيخهم أبو الحسن الشريف [مرآة الأنوار: ص49]؛وتمامه عند مهديهم الغائب لا ينتفع به أحد.
- والطريق إلى السنة مقطوع: فقد زعموا أن محمد بن علي الباقر قال: "كان الناس أهل ردة بعد النبي صلى الله عليه وسلم إلا ثلاثة." [الروضة من الكافي ص246].
**إنهم يتدينون بروايات الكذابين على علي رضي الله عنه وجعفر الصادق رحمه الله, وقد قال الشعبي رحمه الله: "ما كذب على أحد من هذه الأمة ما كذب على علي رضي الله عنه" [انظر: الذهبي/ سير أعلام النبلاء: 4/307]؛ كما تروي كتب الشيعة أن جعفر الصادق رحمه الله قال: ".. إن الناس أُولِعوا بالكذب علينا.." [بحار الأنوار: 2/246], وذلك لأنه -كما تقول كتبُهم- قد "اكتنفه قومٌ جهّال يدخلون عليه ويخرجون من عنده ويقولون: حدثنا جعفر بن محمد، ويحدثون بأحاديث كلها منكرات كذب موضوعة على جعفر ليستأكلوا الناس بذلك ويأخذوا منهم الدراهم.." [انظر: رجال الكشي: ص 208-209، بحار الأنوار للمجلسي: 25/302-303].
**قَبول الروايات المكذوبة عند الشيعة أمر ضروري لبقاء دينهم, فإنّ رَدَّ روايات تحريف القرآن فقط عندهم "وطرح جميعها (يعني جميع أخبار التحريف) يوجب رفع الاعتماد على الأخبار رأساً". كما قال شيخهم المجلسيفي [مرآة العقول: 2/536], لكنهم يفضلون قَبول الطعن في القرآن على ترك هذا الدين المحرف.
* بابا الكنيسة وبابا الروافض:
- الشيعة تزعم في رواياتهم أن الله i "خلق محمّدًا وعليًّا وفاطمة فمكثوا ألف دهر ثم خلق جميع الأشياء فأشهدهم خلقها وأجرى طاعتهم عليها وفوّض أمورهم إليها، فهم يحلّون ما يشاءون ويحرّمون ما يشاءون" [أصول الكافي: 1/441، بحار الأنوار: 25/340.]. وقد بيّن شيخهم المجلسي بعض فقرات هذا النص فقال: "وأجرى طاعتهم عليها، أي أوجب وألزم على جميع الأشياء طاعتهم حتى الجمادات من السّماويّات والأرضيّات، كشقّ القمر وإقبال الشّجر وتسبيح الحصى وأمثالها ممّا لا يحصى، وفوّض أمورها إليهم من التّحليل والتّحريم والعطاء والمنع.." [بحار الأنوار: 25/ 341-342.]. ثم بيّن أن ظاهر هذا النص يدل على تفويض الأحكام "أحكام التحليل والتحريم إليهم".
- الشيعة حينما اعتقدت في أئمتها أنهم جهةُ تشريع أكملت ذلك بدعواها أن الناس جميعًا عبيد للأئمة لتتضح صورة الشرك أكثر. زعموا أن الرضا قال: "الناس عبيد لنا في الطاعة، موالٍ لنا في الدين فليبلغ الشاهد الغائب." [المفيد/ الأمالي ص48، بحار الأنوار: 25/279.].
- في تفسير البرهان (ص23) أن الله iقال: "علي بن أبي طالب حجتي على خلقي لا أدخل النار من عرفه وإن عصاني, ولا أدخل الجنة من أنكره وإن أطاعني."
- "عن الرضا عليه السلام قال: لمّا أشرف نوح عليه السلام على الغرق دعا الله بحقّنا فدفع الله عنه الغرق، ولمّا رمي إبراهيم في النّار دعا الله بحقّنا فجعل الله النّار عليه بردًا وسلامًا، وإنّ موسى عليه السلام لمّا ضرب طريقًا في البحر دعا الله بحقّنا فجعله يبسًا، وإنّ عيسى عليه السلام لمّا أراد اليهود قتله دعا الله بحقّنا فنجّي من القتل فرفعه الله"!!! [بحار الأنوار: 26/325، وسائل الشّيعة: 4/1143.].
- "من شرب بول الأئمة وغائطهم ودمهم يحرم الله عليه النار واستوجب دخول الجنة" (أنوار الولاية لآية الله الآخوند ملا زين العابدين الكلبايكاني ص 440)
- قد أشاعوا بين أتباعهم أن أئمتهم "يعلمون ما كان وما يكون ولا يخفى عليهم الشيء." وأن عليا أخذ عن النبي صلى الله عليه وسلم ( ألف باب من العلم مع كل باب يفتح له معه ألف باب. وأنه وأبناءه يعلمون ما في السموات وما في الأرض ولا يخفى عليهم شيء، وأنهم أعلم من الأنبياء.) [أصول الكافي 1/260].
- "إنّ قبر أمير المؤمنين يزوره الله مع الملائكة ويزوره الأنبياء ويزوره المؤمنون." [بحار الأنوار للمجلسي: 100/258.]
* هل هذا دين الشيعة أم دين اليهود؟:
ابن سبأ كان أول من قال بنص النبي صلى الله عليه وسلم على إمامة علي رضي الله عنه والوصية عليه، ورجعة علي رضي الله عنه بعد الموت، وابن سبأ يهودي، وهذه الآراء صارت من أصول المذهب الشيعي، ولهذا أشار القمي، والنوبختي والكشي، وهم من شيوخ الشيعة القدامى إلى هذا، قالوا: "فمن هنا قال من خالف الشيعة: إن أصل الرفض كان مأخوذاً من اليهودية" [انظر: القمي/ المقالات والفرق ص: 20 النوبختي/ فرق الشيعة ص: 22، رجال الكشي ص: 108.].
وقال أحمد أمين: "فاليهودية ظهرت في التشيع بالقول بالرجعة، وقالت الشيعة: إن النار محرمة على الشيعي إلا قليلاً كما قال اليهود: ﴿لَن تَمَسَّنَا النَّارُ إِلاَّ أَيَّامًا مَّعْدُودَةً﴾. والنصرانية ظهرت في التشيع في قول بعضهم: إن نسبة الإمام إلى الله كنسبة المسيح إليه..." انظر: فجر الإسلام ص: 276.
- جاء في الكافي قال أبو عبد الله: " إذا قام قائم آل محمد حكم بحكم داود وسليمان ولا يسأل بينة". [أصول الكافي 1/397] أي بحكم الديانة اليهودية.
* حب آل البيت أم عقيدة المجوس:يقول الشيخ محمد أبو زهرة: "إنا نعتقد أن الشيعة قد تأثروا بالأفكار الفارسية حول الملك والوراثة، والتشابه بين مذهبهم ونظام الملك الفارسي واضح، ويزكي هذا أن أكثر أهل فارس من الشيعة، وأن الشيعة الأولين كانوا من فارس" [محمد أبو زهرة/ تاريخ المذاهب الإسلامية: 1/38.].
وتلمح الأصل الفارسي في روايات عديدة عند الاثني عشرية، تُفرِد سلمان الفارسي رضي الله عنه بخصائص وصفات فوق مرتبة البشر، حيث جاء في أخبارهم: "أن سلمان باب الله في الأرض، من عرفه كان مؤمناً، ومن أنكره كان كافراً" [رجال الكشي: ص 15.]. كما أثبتت رواياتهم بأن سلمان "يبعث الله إليه ملَكاً ينقر في أذنه يقول كيت وكيت" [رجال الكشي: 16.]؛ وجاء في رواياتهم أن سلمان أحد الشيعة الذين بهم "ترزقون، وبهم تنصرون، وبهم تمطرون"!!! [رجال الكشي: ص 6-7.].
- تعظيمهم لأبي لؤلؤة الفارسي المجوسي قاتل الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه، فقد أُطلق عليه عندهم "بابا شجاع الدين" [عباس القمي/ الكنى والألقاب: 2/55.] ، واعتبروا يوم مقتل عمر رضي الله عنه بيد هذا المجوسي عيداً من أعيادهم، وقد ساق شيخهم "نعمة الله" روايات لهم في ذلك [انظر: الأنوار النعمانية: 1/108]
- تعظيمهم يوم النيروز، كفعل المجوس [انظر: المجلسي/ بحار الأنوار، باب عمل يوم النيروز: 98/419، وانظر: وسائل الشيعة، باب استحباب صوم يوم النيروز والغسل فيه، ولُبس أنظف الثياب والطيب: 7/346]، وقد اعترفت أخبارهم بأن يوم النيروز من أعياد الفرس [انظر: بحار الأنوار: 48/108].
* الأهداف الشيطانية للرافضة:
- هدم المسجد الحرام والمسجد النبوي: "إن القائم يهدم المسجد الحرام حتى يرده إلى أساسه، ومسجد الرسول صلى الله عليه وسلم وآله إلى أساسه" الغيبة للطوسي ص(282)، بحار الأنوار (52/338).
- نزع الحجر الأسود من الكعبة وتغيير القبلة إلى الكوفة: روى الفيض الكاشاني [في الوافي، المجلد الثاني، ج1، ص215]:"يا أهل الكوفة لقد حباكم الله عز وجل بما لم يحْبُ أحداً من فضل، مُصلاّكم بيتُ آدم وبيتُ نوح، وبيت إدريس، ومصلى إبراهيم ... ولا تذهب الأيام والليالي حتى ينصب الحجر الأسود فيه".
- قتل المسلمين: قيل لأبي عبد الله عليه السلام ما تقول في قتل الناصب [أي: غير الرافضي]؟ فقال: "حلال الدم، ولكني أتقي عليك فإن قدرت أن تقلب عليه حائطاً، أو تغرقه في ماء لكي لا يشهد به عليك فافعل." علل الشرائع لابن بابوية ص(200)، وسائل الشيعة (18/463)، بحار الأنوار (27/231)
من مخازي الشيعة:
1- الكفر والشرك في عقائدهم: قال كبيرهم نعمت الله الحسيني: "إنا لا نجتمع معهم [أي المسلمين من أهل السنة] على إله، ولا على نبي، ولا على إمام، وذلك أنهم يقولون: إن ربهم هو الذي كان محمد نبيه خليفتُه بعده أبو بكر، ونحن لا نقول بهذا الرب، ولا بذلك النبي، بل نقول: إن الرب الذي خليفة نبيه أبو بكر ليس ربنا، ولا ذلك النبي نبينا"!!! [الأنوار النعمانية باب نور في حقيقة دين الإمامية وأنه يجب اتباعه دون غيره 2/278-ط جديد تبريز إيران].
- عقد المجلسي بابًا بعنوان "باب تفضيلهم عليهم السّلام [أي آل بيت النبي صلى الله عليه وسلم] على الأنبياء وعلى جميع الخلق وأخذ ميثاقهم عنهم وعن الملائكة وعن سائر الخلق، وأنّ أولي العزم [من الرسل] إنّما صاروا أولي العزم بحبّهم [أي آل بيت النبي صلى الله عليه وسلم] صلوات الله عليهم." وفيه ثمان وثمانون رواية مكذوبة![انظر: بحار الأنوار: 26/267.].
- وبالغوا في الضلالة حينما زعموا أن الأنبياء عليهم السلام هم أتباع لعلي، وأن منهم من عوقب لرفضه ولاية علي، حتى جاء في أخبارهم "عن حبّة العرني قال: قال أمير المؤمنين عليه السلام: إنّ الله عرض ولايتي على أهل السّماوات وأهل الأرض أقرّ بها من أقرّ، وأنكرها من أنكر، أنكرها يونس فحبسه الله في بطن الحوت حتى أقرّ بها"!!! [بحار الأنوار: 26/282، بصائر الدّرجات: ص22].
- قال شيخهم نوري الطبرسي صاحب كتاب (فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب رب الأرباب): "... من الأدلة على تحريف القرآن فصاحتُه في بعض فقراتها البالغة, وسخافة بعضها الآخر[أي الآيات]..." !
- الشّيعي خُلق من طينة خاصّة والسّنّي خلق من طينة أخرى، وجرى المزج بين الطينتين بوجه معين، فما في الشّيعي من معاصٍ وجرائم هو من تأثّره بطينة السّنّيّ، وما في السّنّيّ من صلاح وأمانة هو بسبب تأثّره بطينة الشّيعي، فإذا كان يوم القيامة فإنّ سيّئات وموبقات الشّيعة تُوضع على أهل السّنّة، وحسنات أهل السّنّة تُعطى للشّيعة. .[انظر أصول الكافي 2/2-6 باب طينة المؤمن وطينة الكافر, وعقد المجلسي في بحار الأنوار 5/225-276 بابا وعنونه بـ: باب الطينة والميثاق؛ وأدرج تحته 67 حديثا!]
? وهل هذا إلا تشجيع لأتباعهم على فعل الفواحش والمنكرات؟
- عن أبي جعفر أنه قال: "ما بعث الله نبياً قط إلا بولايتنا والبراءة من عدونا، وذلك قول الله في كتابه: ﴿وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَّسُولاً أَنِ اعْبُدُواْ اللَّهَ وَاجْتَنِبُواْ الطَّاغُوتَ﴾ [النحل، آية: 23.]. !!! [تفسير العياشي: 2/261، البرهان: 2/343، تفسير الصافي: 3/134 تفسير نور الثقلين: 3/60.]
- قالوا: "إذا كان لك حاجة إلى الله عز وجل فاكتب رقعة على بركة الله، واطرحها على قبر من قبور الأئمّة إن شئت..." ويكتبون في الرّقعة: "بسم الله الرّحمن الرّحيم، كتبت إليك يا مولاي صلوات الله عليك مستغيثًا..، فأغثني يا مولاي صلوات الله عليك عند اللّهف، وقدّم المسألة لله عز وجل في أمري قبل حلول التّلف وشماتة الأعداء، فبك بُسطت النّعمةُ عليّ، واسأَلِ اللهَ جل جلاله (الخطاب للإمام في قبره!) لي نصرًا عزيزًا.." [بحار الأنوار: 94/29].
2- الطعن في الأنبياء والصحابة: قال الرضا: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قصد دار زيد بن حارثة في أمر أراده فرأى امرأته زينب تغتسل فقال لها: سبحان الذي خلقك. [عيون أخبار الرضا ص113].
* سئلت اليهود: مَن خيرُ أهل ملتكم؟ قالوا: أصحاب موسى, وسئلت النصارى: مَن خير أهل ملتكم؟ قالوا: حواري عيسى, وسئلت الرافضة: من شر أهل ملتكم؟ قالوا: أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم؛ أمروا بالاستغفار لهم فسبّوهم, بل كفروهم:
- قالوا -لعنة الله عليهم-: أن عمر بن الخطاب كان مصاباً بداءٍ في دُبُره لا يَهدأ إلا بماء الرجال وكان ممَّن يُؤتى في دبره. [الأنوار النعمانية 1/63]
- قالوا عن عثمان بن عفان الحيي الكريم: كان ممن يُلعب به وكان مخنّثا. [الصراط المستقيم للبياضي 3/30].
- قال شيخهم رجب البرسي: إنَّ عائشة جمعت أربعين ديناراً من خيانة [أي: من زنا], وفرَّقتها على مُبغضي عليٍّ.[مشارف أنوار اليقين للبرسي ص86 ] وقال المجلسي: إذا ظهر المهديُّ, فإنه سيُحيي عائشة, ويُقيم عليها الحد.[حق اليقين للمجلسي ص347]
3- الإباحية الجنسية عند الروافض:
- يقول الخميني في: [تحرير الوسيلة: (1/241)]: (المشهور الأقوى جواز وطء الزوجة دبراً على كراهية شديدة)!
- يقول الخميني في كتابه تحرير الوسيلة [(1/241) مسألة رقم: (12)]: (وأما سائر الاستمتاعات كاللمس بشهوة والضم والتفخيذ فلا بأس بها حتى في الرضيعة)!!
- روى الطوسي عن محمد عن أبي جعفر قال: قلت: الرجل يُحِلُّ لأخيه فرْجا؟ قال: نعم لا بأس به له ما أحل له منها. (كتاب الاستبصار3/136).وذكر الطوسي أيضا فيه (3/141): «عن أبي الحسن الطارئ أنه سأل أبا عبد الله عن عارية الفرج؟ فقال: لا بأس به». ? فلتختلط أنساب الشيعة إذن!
- عَنْ أَبِي الْحَسَنِ الْمَاضِي عليه السلام قَالَ: ( الْعَوْرَةُ عَوْرَتَانِ الْقُبُلُ وَالدُّبُرُ [هل يعني أن الذي يلبس "مايوه" فيغطي القبل والدبر يكفي؟! ليس هذا المقصود, اقرأ التتمة:] - فَأَمَّا الدُّبُرُ مَسْتُورٌ بِالألْـيـَتَيْنِ فَإِذَا سَتَرْتَ الْقَضِيبَ وَالْبَيْضَتَيْنِ فَقَدْ سَتَرْتَ ) وفي رواية: وأما القبل فاستره بيدك. [الكافي 6/501.]
- عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عليه السلام قَالَ: ( النَّظَرُ إِلَى عَوْرَةِ مَنْ لَيْسَ بِمُسْلِمٍ مِثْلُ نَظَرِكَ إِلَى عَوْرَةِ الْحِمَارِ ) [الكافي 6/501.]. يعني يجوز النظر إلى عورات غير الروافض من المسلمين!! وإلى الإباحيين من الكفار!
4- نظرة الرافضة إليكم يا أهل السنة:
- المسلمون أولاد زنا عند الشيعة: عن أبي جعفر قال: "والله إنّ النّاس كلّهم أولاد بغايا ما خلال شيعتنا" [الرّوضة من الكافي: ص135 ط: لكنو 1886م، وانظر: بحار الأنوار: 24/311]
- عن جعفر بن محمد عليه السلام قال: "ما من مولود يولد إلا وإبليس من الأبالسة بحضرته، فإن علم الله أنّ المولود من شيعتنا حجبه من ذلك الشّيطان، وإن لم يكن المولود من شيعتنا أثبت الشّيطان إصبعه في دبر الغلام فكان مأبونًا، وفي فرج الجارية فكانت فاجرة." (تفسير العيّاشي: 2/218، البرهان 2/139).
5- القومية الفارسية وحقدهم على العرب:
-في [بحار الأنوار52/318 و349]: "ما بقي بيننا وبين العرب إلا الذبح" وأن المنتظر يسير في العرب بما في الجفر الأحمر, وهو قتلهم.
**هذه بعض الضلالات التي في كتبهم المعتمدة, التي قال عنها عبد الحسين الموسوي في المراجعات[رقم110]: "الكافي والتهذيب والاستبصار...متواترة ومضامينها مقطوع بصحتها." !!! وقال البهبودي عن"بحار الأنوار": المرجع الوحيد لتحقيق معارف المذهب.
منقول .
» اوضح لنا معتقدك يا رافضي - يا شيعي
» هذا بعض ما قاله سيدنا علي في حق الصحابه يا شيعه
» حوار عقلاني مع جاري ؟
» التوحيد 000
» حتى لا تكون فتنة : وجود الشيعة في المغرب العربي
» الإمام مالك رحمه الله وموقفه من الرافضة
» علي بن أبي طالب هو الذي هدى كل الأنبياء وهو الذي نجى نوح وصاحب ابراهيم _وثيقة_
» علماء الراقظة يفترون الكذب على الله عز وجل : من عصى الله وأطاع علي يدخل الجنة ومن أطاع الله وعصى علي يدخل النار ؟؟؟ وثيقة
» الشناوي وحفيد مبغض آل البيت... مامعنى ولي مولى و ولاية ؟؟