الروايات والاخبار التي ذكرت هذا الزواج
هذه عدة روايات وأخبار تثبت زواج ام كلثوم من عمر رضي الله عنها وكلها من مصادر الشيعة
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
مجمع الفائدة - المحقق الأردبيلي - ج 11 - شرح ص 529 - 530
وتؤيده رواية القداح ، عن جعفر عن أبيه عليهما السلام قال : ماتت أم كلثوم بنت علي عليه السلام وابنها زيد بن عمر بن الخطاب في ساعة واحدة لا يدري أيهما هلك قبل ، فلم يورث أحدهما من الآخر وصلى عليهما جميعا .
.. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
كفاية الأحكام - المحقق السبزواري - ج 2 - ص 879
ونقل في المسالك الإجماع على ذلك. وقد روى القداح عن الصادق ( عليه السلام ) عن أبيه قال : ماتت ام كلثوم بنت علي ( عليه السلام ) وابنها زيد بن عمر بن الخطاب في ساعة واحدة لا يدرى أيهما مات قبل ، فلم يورث أحدهما من الآخر وصلى عليهما جميعا.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
كشف اللثام (ط.ج) - الفاضل الهندي - ج 9 - ص 525
وعن القداح عن الباقر ( عليه السلام ) قال : ماتت ام كلثوم بنت علي وابنها زيد بن عمر بن الخطاب في ساعة واحدة ، لا يدري أيهما هلك قبل ، فلم يورث أحدهما من الآخر ، وصلى عليهما جميعا .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
رياض المسائل - السيد علي الطباطبائي - ج 12 - ص 664
مضافا إلى الرواية : ماتت أم كلثوم بنت علي ( عليه السلام ) وابنها زيد بن عمر بن الخطاب في ساعة واحدة لا يدرى أيهما مات قبل فلم يورث أحدهما من الآخر وصلى عليهما جميعا.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
مستند الشيعة - المحقق النراقي - ج 19 - ص 452
وإلى رواية القداح : " ماتت أم كلثوم بنت علي ( عليه السلام ) وابنها زيد بن عمر بن الخطاب في ساعة واحدة لا يدري أيهما هلك قبل ، فلم يورث أحدهما عن الآخر ، وصلي عليهما جميعا ".
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
جواهر الكلام - الشيخ الجواهري - ج 39 - ص 308
، مضافا إلى خبر القداح عن الباقر ( عليه السلام ) " ماتت أم كلثوم بنت علي ( عليه السلام ) وابنها زيد بن عمر بن الخطاب في ساعة واحدة لا يدري أيهما هلك قبل فلم يورث أحدهما من الآخر ، وصلى عليهما جميعا " .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
فقه الصادق (ع) - السيد محمد صادق الروحاني - ج 24 - شرح ص 496
وفي المسالك ادعى الاجماع على عدم التوارث في المفروض وخبر القداح شاهد به رواه عن جعفر - عليه السلام - عن أبيه - عليه السلام - قال : ( ماتت أم كلثوم بنت علي - عليه السلام - وابنها زيد بن عمر بن الخطاب في ساعة واحدة لا يدرى أيهما هلك قبل فلم يورث أحدهما من الآخر وصلى عليهما جميعا ).
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الفوائد العلية - السيد علي البهبهاني - ج 1 - ص 79 - 80
ولا يعارض هذه الروايات الصحيحة المستفيضة بل المتواترة الا خبر القداح ‹ صفحة 80 › عن مولينا الباقر عليه السلام ماتت أم كلثوم بنت علي عليه السلام وابنها زيد ابن عمر ابن الخطاب في ساعة واحدة لا يدرى أيهما هلك قبل فلم يورث أحدهما من الاخر وصلى عليهما جميعا وهو على فرض عدم القدح في سنده لا يصلح لمعارضة مع سائر النصوص إذ لا دلالة فيه على أنه حكم الواقعة . وإنما اخبر ( ع ) بأنه لم يورث أحدهما من الاخر ولعله كان ذلك برأي الثاني ونظره فلا دلالة فيه على أن حكم الموت حتف الانف يغاير حكم الموت بسبب .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
تهذيب الأحكام - الشيخ الطوسي - ج 9 - ص 362 - 363
( 1295 ) 15 محمد بن أحمد بن يحيى عن جعفر بن محمد القمي عن القداح عن جعفر عن أبيه عليه السلام قال : ماتت أم كلثوم بنت علي عليه السلام وابنها زيد بن عمر بن الخطاب في ساعة واحدة لا يدرى أيهما هلك قبل فلم يورث أحدهما من الآخر وصلى عليهما جميعا .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
وسائل الشيعة (آل البيت) - الحر العاملي - ج 26 - ص 314
[ 33067 ] 1 - محمد بن الحسن باسناده عن محمد بن أحمد بن يحيى ، عن جعفر بن محمد القمي ، ( عن ابن القداح ) ، عن جعفر ، عن أبيه عليهما السلام قال : ماتت أم كلثوم بنت علي ( عليه السلام ) وابنها زيد بن عمر بن الخطاب في ساعة واحدة لا يدرى أيهما هلك قبل فلم يورث أحدهما من الاخر وصلى عليهما جميعا .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
جامع أحاديث الشيعة - السيد البروجردي - ج 3 - ص 348
وفي رواية ابن القداح من باب حكم ميراث الغرقى والمهدوم عليهم قوله عليه السلام ماتت أم كلثوم عليه السلام بنت علي عليه السلام وابنها زيد بن عمر بن الخطاب في ساعة واحدة لا يدري أيهما هلك قبل فلم يورث أحدهما من الاخر وصلى عليهما جميعا هذا يناسب الباب ان كان المراد من قوله صلى عليهما جميعا انه صلى عليهما معا صلاة واحدة .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الذريعة - آقا بزرگ الطهراني - ج 5 - ص 183 - 184
( 811 : جواب السؤال عن وجه تزويج أمير المؤمنين ( ع ) ابنته من عمر ) للشريف المرتضى علم الهدى المتوفى ( 436 ) رأيته ضمن مجموعة من رسائله في مكتبة المولى محمد علي الخوانساري ، أوله ( سألني الرئيس أدام الله تمكينه عن السبب في نكاح أمير المؤمنين عليه السلام بنته ل . . . إلى قوله - وأنا أذكر من الكلام في ذلك جملة كافية - إلى قوله - ‹ صفحة 184 › أن أمير المؤمنين عليه السلام لن ينكحه مختارا ) ومر في ( ج 4 - ص 172 ) " تزويج أم كلثوم " وانكار وقوعه عن البلاغي ، وتزييفه لما قال في القاموس في مادة هلل ( ذو الهلالين زيد بن عمر بن الخطاب أمه أم كلثوم بنت علي بن أبي طالب ) وفي رواية ميمون القداح عن الإمام الباقر ( ع ) ( أنه ماتت أم كلثوم بنت علي ( ع ) وابنها زيد بن عمر بن الخطاب في ساعة واحدة لا يدرى أيهما هلك قبل ، فلم يورث أحدهما من الآخر وصلى عليهما جميعا ) .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الكافي - الشيخ الكليني - ج 6 - ص 115 - 116
2 - محمد بن يحيى ، وغيره ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن الحسين بن سعيد ، عن النضر بن سويد ، عن هشام بن سالم ، عن سليمان بن خالد قال : سألت أبا عبد الله عليه السلام عن امرأة توفى زوجها أين تعتد ، في بيت زوجها تعتد أو حيث شاءت ؟ قال : بلى حيث ‹ صفحة 116 › شاءت ، ثم قال : إن عليا عليه السلام لما مات عمر أتى أم كلثوم فأخذ بيدها فانطلق بها إلى بيته .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الاستبصار - الشيخ الطوسي - ج 3 - ص 352
[ 1258 ] 2 - الحسين بن سعيد عن النضر بن سويد عن هشام بن سالم عن سليمان بن خالد قال : سألت أبا عبد الله عليه السلام عن امرأة توفي عنها زوجها أين تعتد في بيت زوجها أو حيث شاءت ؟ قال : حيث شاءت ، ثم قال : إن عليا عليه السلام لما مات عمر أتى أم كلثوم فأخذ بيدها فانطلق بها إلى بيته .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
وسائل الشيعة (آل البيت) - الحر العاملي - ج 22 - ص 241 - 242
( 28492 ) 1 - محمد بن يعقوب ، عن محمد بن يحيى وغيره ، عن أحمد بن ‹ صفحة 242 › محمد بن عيسى ، عن الحسين بن سعيد ، عن النضر بن سويد ، عن هشام بن سالم ، عن سليمان ابن خالد قال : سألت أبا عبد الله ( عليه السلام ) عن امرأة توفي عنها زوجها أين تعتد في بيت زوجها تعتد ؟ أو حيث شاءت ؟ قال : حيث شاءت ، ثم قال : إن عليا ( عليه السلام ) لما مات عمر أتى أم كلثوم فأخذ بيدها فانطلق بها إلى بيته .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
أعيان الشيعة - السيد محسن الأمين - ج 3 - ص 485
أم كلثوم الكبرى بنت أمير المؤمنين علي بن أبي طالب زوجة عمر بن الخطاب توفيت بالمدينة في سلطنة معاوية وامارة سعيد بن العاص على المدينة وذلك قبل سنة 54 . وهي أم كلثوم الكبرى كما قلنا ، فقد وجدنا في مسودة الكتاب كما ستعرف ان أم كلثوم الكبرى زوجة عون بن جعفر ومعلوم ان التي تزوجها عون هي التي كانت زوجة عمر وعليه فما في تكملة الرجال من الجزم بان زينب الصغرى المكناة أم كلثوم هي زوجة عمر في غير محله بل هي غيرها .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
ذكرنا روايات وأخبار تثبت هذا الزواج المبارك .
وإضافة على ماتقدم
ذكر شيخهم المرتضى في كتابه رسائل المرتضى ((وقد تبيح الضرورة أكل الميتة وشرب الخمر ، فما العجب مما هو دونها ؟ فأما من جحد من غفلة أصحابنا وقوع هذا العقد ونقل هذا البيت وأنها ولدت أولادا " من عمر معلوم مشهور . ولا يجوز أن يدفعه إلا جاهل أو معاند ، وما الحاجة بنا إلى دفع الضرورات والمشاهدات في أمر له مخرج من الدين .." أنظر ج3 ص 150فانظر ايها المنصف كيف ان المرتضى قال بانه لا ينكر هذا الزواج الا معاند اوجاهل .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
نأتي الان لبعض الفتاوى المراجع في هذا الزواج ونبداء بالخوئي حيث اجاب بقوله :
السؤال : هل صحيح أن الخليفة الثاني قد تزوج من بنت الامام علي عليه السلام ؟
الجواب : هكذا ورد في التاريخ والروايات .
تجد الاجابة على هذا الرابط
http://www.al-khoei.us/fatawa2/index.php?id=9
وبنفس هذه الاجابه اجاب السستاني الا انه بعد فتره حذفت الاجابه من موقعه ولا ادري لماذا ؟؟؟
وكانت على هذا الرابط برقم 85
وقد كنت رائيتها بنفسي واحتفظت بالرابط قبل حذف السؤال ،، الا انني ولله الحمد وجدت صوره لها من احد منتديات اخواننا .
وهذه هي الصورة
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
منقول
هذه عدة روايات وأخبار تثبت زواج ام كلثوم من عمر رضي الله عنها وكلها من مصادر الشيعة
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
مجمع الفائدة - المحقق الأردبيلي - ج 11 - شرح ص 529 - 530
وتؤيده رواية القداح ، عن جعفر عن أبيه عليهما السلام قال : ماتت أم كلثوم بنت علي عليه السلام وابنها زيد بن عمر بن الخطاب في ساعة واحدة لا يدري أيهما هلك قبل ، فلم يورث أحدهما من الآخر وصلى عليهما جميعا .
.. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
كفاية الأحكام - المحقق السبزواري - ج 2 - ص 879
ونقل في المسالك الإجماع على ذلك. وقد روى القداح عن الصادق ( عليه السلام ) عن أبيه قال : ماتت ام كلثوم بنت علي ( عليه السلام ) وابنها زيد بن عمر بن الخطاب في ساعة واحدة لا يدرى أيهما مات قبل ، فلم يورث أحدهما من الآخر وصلى عليهما جميعا.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
كشف اللثام (ط.ج) - الفاضل الهندي - ج 9 - ص 525
وعن القداح عن الباقر ( عليه السلام ) قال : ماتت ام كلثوم بنت علي وابنها زيد بن عمر بن الخطاب في ساعة واحدة ، لا يدري أيهما هلك قبل ، فلم يورث أحدهما من الآخر ، وصلى عليهما جميعا .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
رياض المسائل - السيد علي الطباطبائي - ج 12 - ص 664
مضافا إلى الرواية : ماتت أم كلثوم بنت علي ( عليه السلام ) وابنها زيد بن عمر بن الخطاب في ساعة واحدة لا يدرى أيهما مات قبل فلم يورث أحدهما من الآخر وصلى عليهما جميعا.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
مستند الشيعة - المحقق النراقي - ج 19 - ص 452
وإلى رواية القداح : " ماتت أم كلثوم بنت علي ( عليه السلام ) وابنها زيد بن عمر بن الخطاب في ساعة واحدة لا يدري أيهما هلك قبل ، فلم يورث أحدهما عن الآخر ، وصلي عليهما جميعا ".
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
جواهر الكلام - الشيخ الجواهري - ج 39 - ص 308
، مضافا إلى خبر القداح عن الباقر ( عليه السلام ) " ماتت أم كلثوم بنت علي ( عليه السلام ) وابنها زيد بن عمر بن الخطاب في ساعة واحدة لا يدري أيهما هلك قبل فلم يورث أحدهما من الآخر ، وصلى عليهما جميعا " .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
فقه الصادق (ع) - السيد محمد صادق الروحاني - ج 24 - شرح ص 496
وفي المسالك ادعى الاجماع على عدم التوارث في المفروض وخبر القداح شاهد به رواه عن جعفر - عليه السلام - عن أبيه - عليه السلام - قال : ( ماتت أم كلثوم بنت علي - عليه السلام - وابنها زيد بن عمر بن الخطاب في ساعة واحدة لا يدرى أيهما هلك قبل فلم يورث أحدهما من الآخر وصلى عليهما جميعا ).
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الفوائد العلية - السيد علي البهبهاني - ج 1 - ص 79 - 80
ولا يعارض هذه الروايات الصحيحة المستفيضة بل المتواترة الا خبر القداح ‹ صفحة 80 › عن مولينا الباقر عليه السلام ماتت أم كلثوم بنت علي عليه السلام وابنها زيد ابن عمر ابن الخطاب في ساعة واحدة لا يدرى أيهما هلك قبل فلم يورث أحدهما من الاخر وصلى عليهما جميعا وهو على فرض عدم القدح في سنده لا يصلح لمعارضة مع سائر النصوص إذ لا دلالة فيه على أنه حكم الواقعة . وإنما اخبر ( ع ) بأنه لم يورث أحدهما من الاخر ولعله كان ذلك برأي الثاني ونظره فلا دلالة فيه على أن حكم الموت حتف الانف يغاير حكم الموت بسبب .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
تهذيب الأحكام - الشيخ الطوسي - ج 9 - ص 362 - 363
( 1295 ) 15 محمد بن أحمد بن يحيى عن جعفر بن محمد القمي عن القداح عن جعفر عن أبيه عليه السلام قال : ماتت أم كلثوم بنت علي عليه السلام وابنها زيد بن عمر بن الخطاب في ساعة واحدة لا يدرى أيهما هلك قبل فلم يورث أحدهما من الآخر وصلى عليهما جميعا .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
وسائل الشيعة (آل البيت) - الحر العاملي - ج 26 - ص 314
[ 33067 ] 1 - محمد بن الحسن باسناده عن محمد بن أحمد بن يحيى ، عن جعفر بن محمد القمي ، ( عن ابن القداح ) ، عن جعفر ، عن أبيه عليهما السلام قال : ماتت أم كلثوم بنت علي ( عليه السلام ) وابنها زيد بن عمر بن الخطاب في ساعة واحدة لا يدرى أيهما هلك قبل فلم يورث أحدهما من الاخر وصلى عليهما جميعا .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
جامع أحاديث الشيعة - السيد البروجردي - ج 3 - ص 348
وفي رواية ابن القداح من باب حكم ميراث الغرقى والمهدوم عليهم قوله عليه السلام ماتت أم كلثوم عليه السلام بنت علي عليه السلام وابنها زيد بن عمر بن الخطاب في ساعة واحدة لا يدري أيهما هلك قبل فلم يورث أحدهما من الاخر وصلى عليهما جميعا هذا يناسب الباب ان كان المراد من قوله صلى عليهما جميعا انه صلى عليهما معا صلاة واحدة .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الذريعة - آقا بزرگ الطهراني - ج 5 - ص 183 - 184
( 811 : جواب السؤال عن وجه تزويج أمير المؤمنين ( ع ) ابنته من عمر ) للشريف المرتضى علم الهدى المتوفى ( 436 ) رأيته ضمن مجموعة من رسائله في مكتبة المولى محمد علي الخوانساري ، أوله ( سألني الرئيس أدام الله تمكينه عن السبب في نكاح أمير المؤمنين عليه السلام بنته ل . . . إلى قوله - وأنا أذكر من الكلام في ذلك جملة كافية - إلى قوله - ‹ صفحة 184 › أن أمير المؤمنين عليه السلام لن ينكحه مختارا ) ومر في ( ج 4 - ص 172 ) " تزويج أم كلثوم " وانكار وقوعه عن البلاغي ، وتزييفه لما قال في القاموس في مادة هلل ( ذو الهلالين زيد بن عمر بن الخطاب أمه أم كلثوم بنت علي بن أبي طالب ) وفي رواية ميمون القداح عن الإمام الباقر ( ع ) ( أنه ماتت أم كلثوم بنت علي ( ع ) وابنها زيد بن عمر بن الخطاب في ساعة واحدة لا يدرى أيهما هلك قبل ، فلم يورث أحدهما من الآخر وصلى عليهما جميعا ) .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الكافي - الشيخ الكليني - ج 6 - ص 115 - 116
2 - محمد بن يحيى ، وغيره ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن الحسين بن سعيد ، عن النضر بن سويد ، عن هشام بن سالم ، عن سليمان بن خالد قال : سألت أبا عبد الله عليه السلام عن امرأة توفى زوجها أين تعتد ، في بيت زوجها تعتد أو حيث شاءت ؟ قال : بلى حيث ‹ صفحة 116 › شاءت ، ثم قال : إن عليا عليه السلام لما مات عمر أتى أم كلثوم فأخذ بيدها فانطلق بها إلى بيته .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الاستبصار - الشيخ الطوسي - ج 3 - ص 352
[ 1258 ] 2 - الحسين بن سعيد عن النضر بن سويد عن هشام بن سالم عن سليمان بن خالد قال : سألت أبا عبد الله عليه السلام عن امرأة توفي عنها زوجها أين تعتد في بيت زوجها أو حيث شاءت ؟ قال : حيث شاءت ، ثم قال : إن عليا عليه السلام لما مات عمر أتى أم كلثوم فأخذ بيدها فانطلق بها إلى بيته .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
وسائل الشيعة (آل البيت) - الحر العاملي - ج 22 - ص 241 - 242
( 28492 ) 1 - محمد بن يعقوب ، عن محمد بن يحيى وغيره ، عن أحمد بن ‹ صفحة 242 › محمد بن عيسى ، عن الحسين بن سعيد ، عن النضر بن سويد ، عن هشام بن سالم ، عن سليمان ابن خالد قال : سألت أبا عبد الله ( عليه السلام ) عن امرأة توفي عنها زوجها أين تعتد في بيت زوجها تعتد ؟ أو حيث شاءت ؟ قال : حيث شاءت ، ثم قال : إن عليا ( عليه السلام ) لما مات عمر أتى أم كلثوم فأخذ بيدها فانطلق بها إلى بيته .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
أعيان الشيعة - السيد محسن الأمين - ج 3 - ص 485
أم كلثوم الكبرى بنت أمير المؤمنين علي بن أبي طالب زوجة عمر بن الخطاب توفيت بالمدينة في سلطنة معاوية وامارة سعيد بن العاص على المدينة وذلك قبل سنة 54 . وهي أم كلثوم الكبرى كما قلنا ، فقد وجدنا في مسودة الكتاب كما ستعرف ان أم كلثوم الكبرى زوجة عون بن جعفر ومعلوم ان التي تزوجها عون هي التي كانت زوجة عمر وعليه فما في تكملة الرجال من الجزم بان زينب الصغرى المكناة أم كلثوم هي زوجة عمر في غير محله بل هي غيرها .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
[size=21]القول بتواتر هذا الزواج على لسان التستري[/size]
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
[size=21]من أنكر هذا الزواج فهو (جاهل ومعاند) على لسان المرتضى
[/size]
[size=16]قاموس الرجال - الشيخ محمد تقي التستري - ج 12 - ص 216[/size]
قال المصنف : في الأخبار : أن عمر تزوجها غصبا ، وللمرتضى رسالة أصر فيها على ذلك وأصر آخرون على الإنكار .
قلت : لم ينكره محقق محققا ، فأخبارنا به متواترة في نكاحها وعدتها فضلا عن أخبار العامة واتفاق السير .
لاحظ قوله اخبارنا به متواترة و فضلاً عن كتب السنة وأتفاق السير ..
قال المصنف : في الأخبار : أن عمر تزوجها غصبا ، وللمرتضى رسالة أصر فيها على ذلك وأصر آخرون على الإنكار .
قلت : لم ينكره محقق محققا ، فأخبارنا به متواترة في نكاحها وعدتها فضلا عن أخبار العامة واتفاق السير .
لاحظ قوله اخبارنا به متواترة و فضلاً عن كتب السنة وأتفاق السير ..
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
[size=21]من أنكر هذا الزواج فهو (جاهل ومعاند) على لسان المرتضى
[/size]
ذكرنا روايات وأخبار تثبت هذا الزواج المبارك .
وإضافة على ماتقدم
ذكر شيخهم المرتضى في كتابه رسائل المرتضى ((وقد تبيح الضرورة أكل الميتة وشرب الخمر ، فما العجب مما هو دونها ؟ فأما من جحد من غفلة أصحابنا وقوع هذا العقد ونقل هذا البيت وأنها ولدت أولادا " من عمر معلوم مشهور . ولا يجوز أن يدفعه إلا جاهل أو معاند ، وما الحاجة بنا إلى دفع الضرورات والمشاهدات في أمر له مخرج من الدين .." أنظر ج3 ص 150فانظر ايها المنصف كيف ان المرتضى قال بانه لا ينكر هذا الزواج الا معاند اوجاهل .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
[size=21]بعض فتاوى مراجع الاماميه التي تثبت هذا الزواج
[/size]
[/size]
نأتي الان لبعض الفتاوى المراجع في هذا الزواج ونبداء بالخوئي حيث اجاب بقوله :
السؤال : هل صحيح أن الخليفة الثاني قد تزوج من بنت الامام علي عليه السلام ؟
الجواب : هكذا ورد في التاريخ والروايات .
تجد الاجابة على هذا الرابط
http://www.al-khoei.us/fatawa2/index.php?id=9
وبنفس هذه الاجابه اجاب السستاني الا انه بعد فتره حذفت الاجابه من موقعه ولا ادري لماذا ؟؟؟
وكانت على هذا الرابط برقم 85
وقد كنت رائيتها بنفسي واحتفظت بالرابط قبل حذف السؤال ،، الا انني ولله الحمد وجدت صوره لها من احد منتديات اخواننا .
وهذه هي الصورة
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
[size=21]علي آل محسن يثبت الزواج ويقر بصحته [/size]
للمزيد من التنكيل
علي آل محسن ؛ اثبت ان عمر تزوج بنت الامام على و لكنه يطعن في الامام علي وفي شجاعته عياذاً بالله
وطبعا في آخر المقطع استدل الرافضي على ال محسن بان نبي الله لوط اراد تزويج بناته لكفار قومه ،، وهذه مغالطه كبيرة منه فكيف يستدل بشرائع الامم السابقه ويقيس عليها والقياس محرم في الدين الرافضي اصلاً ، لانه في الشرائع السابقه كان يجوز نكاح الكافر والمشرك وقد قال الله تعالى(فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ عَمَّا جَاءَكَ مِنَ الْحَقِّ لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنْكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا ) .
اما في دين الاسلام فحرم ذلك بنصوص واضحه وبينه منها ( وَلَا تَنْكِحُوا الْمُشْرِكَاتِ حَتَّى يُؤْمِنَّ وَلَأَمَةٌ مُؤْمِنَةٌ خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكَةٍ وَلَوْ أَعْجَبَتْكُمْ وَلَا تُنْكِحُوا الْمُشْرِكِينَ حَتَّى يُؤْمِنُوا وَلَعَبْدٌ مُؤْمِنٌ خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكٍ وَلَوْ أَعْجَبَكُمْ أُولَئِكَ يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ وَاللَّهُ يَدْعُو إِلَى الْجَنَّةِ وَالْمَغْفِرَةِ بِإِذْنِهِ وَيُبَيِّنُ آَيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ ) وقوله تعالى ( ولا تمسكوا بعصم الكوافر )
ولكن لا مخرج لهم الا الطعن في علي رضي الله عنه .
وهكذا جمعت الرافضة ما بين الرفض والنصب
علي آل محسن ؛ اثبت ان عمر تزوج بنت الامام على و لكنه يطعن في الامام علي وفي شجاعته عياذاً بالله
وطبعا في آخر المقطع استدل الرافضي على ال محسن بان نبي الله لوط اراد تزويج بناته لكفار قومه ،، وهذه مغالطه كبيرة منه فكيف يستدل بشرائع الامم السابقه ويقيس عليها والقياس محرم في الدين الرافضي اصلاً ، لانه في الشرائع السابقه كان يجوز نكاح الكافر والمشرك وقد قال الله تعالى(فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ عَمَّا جَاءَكَ مِنَ الْحَقِّ لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنْكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا ) .
اما في دين الاسلام فحرم ذلك بنصوص واضحه وبينه منها ( وَلَا تَنْكِحُوا الْمُشْرِكَاتِ حَتَّى يُؤْمِنَّ وَلَأَمَةٌ مُؤْمِنَةٌ خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكَةٍ وَلَوْ أَعْجَبَتْكُمْ وَلَا تُنْكِحُوا الْمُشْرِكِينَ حَتَّى يُؤْمِنُوا وَلَعَبْدٌ مُؤْمِنٌ خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكٍ وَلَوْ أَعْجَبَكُمْ أُولَئِكَ يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ وَاللَّهُ يَدْعُو إِلَى الْجَنَّةِ وَالْمَغْفِرَةِ بِإِذْنِهِ وَيُبَيِّنُ آَيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ ) وقوله تعالى ( ولا تمسكوا بعصم الكوافر )
ولكن لا مخرج لهم الا الطعن في علي رضي الله عنه .
وهكذا جمعت الرافضة ما بين الرفض والنصب
[size=21]البحث عن تبريرات لتٌحمل عليه هذه الاخبار
[/size]
[/size]
وهذا كله أوقع الشيعة في حرج كبير وفي ورطة أكبر ،،
فبدأوا يبحثون عن مخرج لهذه المصيبة والكارثة ، لانه كيف لمن هو (عندهم كافر ومخلد في النار )ان يتزوج من ابنة المعصوم عليه السلام ؟
فهل ارتضاه المعصوم زوجاً لبنته وبالتالي نُسِفت عقائد الاماميه ومطاعنهم في عمر ؟؟؟
ام ان المعصوم لا يعلم الحكم الشرعي من تزويج الكافر وهذه طامة اخرى تنسف العصمة .؟؟؟
فلجأوا الى اختراع رواية مكذوية على ابي عبدالله الصادق رحمه الله تعالى حين قال بان عمر تزوجها غصباً ، فأرادوا ابطال وتكذيب هذا الزواج حتى لو اضطرهم هذا الى الطعن في علي رضي الله عنه واتهامه بانه لا يستطيع ان يدافع حتى على فروج بناته !!! فأي مطعن بعد هذا ؟؟؟
الكافي - الشيخ الكليني - ج 5 - ص 346
1 - علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن هشام بن سالم ، وحماد ، عن زرارة ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) في تزويج أم كلثوم فقال : إن ذلك فرج غصبناه .
فبدأوا يبحثون عن مخرج لهذه المصيبة والكارثة ، لانه كيف لمن هو (عندهم كافر ومخلد في النار )ان يتزوج من ابنة المعصوم عليه السلام ؟
فهل ارتضاه المعصوم زوجاً لبنته وبالتالي نُسِفت عقائد الاماميه ومطاعنهم في عمر ؟؟؟
ام ان المعصوم لا يعلم الحكم الشرعي من تزويج الكافر وهذه طامة اخرى تنسف العصمة .؟؟؟
فلجأوا الى اختراع رواية مكذوية على ابي عبدالله الصادق رحمه الله تعالى حين قال بان عمر تزوجها غصباً ، فأرادوا ابطال وتكذيب هذا الزواج حتى لو اضطرهم هذا الى الطعن في علي رضي الله عنه واتهامه بانه لا يستطيع ان يدافع حتى على فروج بناته !!! فأي مطعن بعد هذا ؟؟؟
الكافي - الشيخ الكليني - ج 5 - ص 346
1 - علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن هشام بن سالم ، وحماد ، عن زرارة ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) في تزويج أم كلثوم فقال : إن ذلك فرج غصبناه .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
[size=21]الأستخفاف بعقول الشيعة لنفي هذه الزواج
[/size]
[/size]
هل اكتفى علماء الشيعة بهذا الطعن والتكذيب ام انهم كالعادة يستخفون بعقول اتباعهم وعوامهم ؟؟؟
حيث جاءوا بعد ذلك محاولين نفي هذا الزواج وابطاله ،،، فأي الطرق استخدموها في ذلك ؟؟؟؟
اخترعوا روايه تقول بان التي تزوجها عمر هي جنيه ؟؟؟ نعم جنيه ..؟؟؟ ومن نجران ؟؟؟ ويهوديه ؟؟؟
حيث نقل نعمة الله الجزائري في (الأنوار النعمانية) هذا الوجه ونص كلامه:
(وأما الثاني وهو الوجه الخاص فقد رواه السيد العالم بهاء الدين علي بن عبدالحميد الحسيني النجفي في المجلد الأول من كتابه المسمى بالأنوار المضيئة قال: مما جاز لي روايته عن الشيخ السعيد محمد بن محمد بن النعمان المفيد (ره) رفعه إلى عمر بن أذينة قال قلت لأبي عبدالله ـ عليه السلام ـ إن الناس يحتجون علينا أن أمير المؤمنين ـ عليه السلام ـ زوج فلاناً ابنته أم كلثوم ـ وكان عليه السلام متكئاً فجلس، وقال: أتقبلون أن علياً ـ عليه السلام ـ أنكح فلاناً ابنته، إن قوماً يزعمون ذلك ما يهتدون إلى سواء السبيل ولا الرشاد، ثم صفق بيده وقال: سبحان الله ـ أمير المؤمنين ـ عليه السلام ـ يقدر أن يحول بينه وبينها كذبوا لم يكن ما قالوا. إن فلاناً خطب إلى علي ـ عليه السلام ـ بنته أم كلثوم فأبى فقال للعباس: والله لئن لم يزوجني لأنزعن منك السقاية وزمزم فأتى العباس علياً ـ عليه السلام ـ فكلمه فأبى عليه فألح عليه العباس فلما رأى أمير المؤمنين عليه السلام مشقة كلام الرجل على العباس وأنه سيفعل معه ما قال أرسل إلى جنية من أهل نجران يهودية يقال لها: سحيقة بنت حريرية فأمرها فتمثلت في مثال (أم كلثوم) وحجبت الأبصار عن أم كلثوم بها، وبعث بها إلى الرجل فلم تزل عنده حتى أنه استراب بها يوماً، وقال: ما في الأرض أهل بيت أسحر من بني هاشم، ثم أراد أن يظهر للناس فقتل، فأخذت الميراث وانصرفت إلى نجران وأظهر أمير المؤمنين ـ عليه السلام ـ أم كلثوم ـ وأقول وعلى هذا فحديث أول فرج غصبناه محمول على التقية والاتقاء من عوام الشيعة كما لا يخفى....الأنوار النعمانية ج1 ص38 ـ 48 فصل: نور مرتضوى.
ـ وهذا النص ذكره غير واحد من علماء الشيعة في تفسير هذا الزواج ذكر نعمة الله الجزائري منهم: بهاء الدين علي بن عبدالحميد الحسني النجفي في الأنوار المضيئة. والشيخ محمد بن محمد بن النعمان الملقب بالمفيد.
ـ ولاحظ قوله (والاتقاء من عوام الشيعة) فحتى عوام الشيعة أنفسهم يجوز التقية عليهم.
حيث جاءوا بعد ذلك محاولين نفي هذا الزواج وابطاله ،،، فأي الطرق استخدموها في ذلك ؟؟؟؟
اخترعوا روايه تقول بان التي تزوجها عمر هي جنيه ؟؟؟ نعم جنيه ..؟؟؟ ومن نجران ؟؟؟ ويهوديه ؟؟؟
حيث نقل نعمة الله الجزائري في (الأنوار النعمانية) هذا الوجه ونص كلامه:
(وأما الثاني وهو الوجه الخاص فقد رواه السيد العالم بهاء الدين علي بن عبدالحميد الحسيني النجفي في المجلد الأول من كتابه المسمى بالأنوار المضيئة قال: مما جاز لي روايته عن الشيخ السعيد محمد بن محمد بن النعمان المفيد (ره) رفعه إلى عمر بن أذينة قال قلت لأبي عبدالله ـ عليه السلام ـ إن الناس يحتجون علينا أن أمير المؤمنين ـ عليه السلام ـ زوج فلاناً ابنته أم كلثوم ـ وكان عليه السلام متكئاً فجلس، وقال: أتقبلون أن علياً ـ عليه السلام ـ أنكح فلاناً ابنته، إن قوماً يزعمون ذلك ما يهتدون إلى سواء السبيل ولا الرشاد، ثم صفق بيده وقال: سبحان الله ـ أمير المؤمنين ـ عليه السلام ـ يقدر أن يحول بينه وبينها كذبوا لم يكن ما قالوا. إن فلاناً خطب إلى علي ـ عليه السلام ـ بنته أم كلثوم فأبى فقال للعباس: والله لئن لم يزوجني لأنزعن منك السقاية وزمزم فأتى العباس علياً ـ عليه السلام ـ فكلمه فأبى عليه فألح عليه العباس فلما رأى أمير المؤمنين عليه السلام مشقة كلام الرجل على العباس وأنه سيفعل معه ما قال أرسل إلى جنية من أهل نجران يهودية يقال لها: سحيقة بنت حريرية فأمرها فتمثلت في مثال (أم كلثوم) وحجبت الأبصار عن أم كلثوم بها، وبعث بها إلى الرجل فلم تزل عنده حتى أنه استراب بها يوماً، وقال: ما في الأرض أهل بيت أسحر من بني هاشم، ثم أراد أن يظهر للناس فقتل، فأخذت الميراث وانصرفت إلى نجران وأظهر أمير المؤمنين ـ عليه السلام ـ أم كلثوم ـ وأقول وعلى هذا فحديث أول فرج غصبناه محمول على التقية والاتقاء من عوام الشيعة كما لا يخفى....الأنوار النعمانية ج1 ص38 ـ 48 فصل: نور مرتضوى.
ـ وهذا النص ذكره غير واحد من علماء الشيعة في تفسير هذا الزواج ذكر نعمة الله الجزائري منهم: بهاء الدين علي بن عبدالحميد الحسني النجفي في الأنوار المضيئة. والشيخ محمد بن محمد بن النعمان الملقب بالمفيد.
ـ ولاحظ قوله (والاتقاء من عوام الشيعة) فحتى عوام الشيعة أنفسهم يجوز التقية عليهم.
منقول
الخميس فبراير 27, 2014 2:48 am من طرف آكسل
» اوضح لنا معتقدك يا رافضي - يا شيعي
الخميس فبراير 27, 2014 2:09 am من طرف آكسل
» هذا بعض ما قاله سيدنا علي في حق الصحابه يا شيعه
الخميس فبراير 27, 2014 2:05 am من طرف آكسل
» حوار عقلاني مع جاري ؟
الأربعاء فبراير 26, 2014 7:57 pm من طرف fergani
» التوحيد 000
الثلاثاء سبتمبر 03, 2013 12:23 pm من طرف أبن العرب
» حتى لا تكون فتنة : وجود الشيعة في المغرب العربي
الإثنين يناير 21, 2013 10:18 pm من طرف أبن العرب
» الإمام مالك رحمه الله وموقفه من الرافضة
الخميس نوفمبر 08, 2012 7:46 pm من طرف عثمان الخميس
» علي بن أبي طالب هو الذي هدى كل الأنبياء وهو الذي نجى نوح وصاحب ابراهيم _وثيقة_
الخميس نوفمبر 08, 2012 7:33 pm من طرف عثمان الخميس
» علماء الراقظة يفترون الكذب على الله عز وجل : من عصى الله وأطاع علي يدخل الجنة ومن أطاع الله وعصى علي يدخل النار ؟؟؟ وثيقة
الخميس نوفمبر 08, 2012 7:18 pm من طرف عثمان الخميس
» الشناوي وحفيد مبغض آل البيت... مامعنى ولي مولى و ولاية ؟؟
الجمعة نوفمبر 02, 2012 5:14 pm من طرف عثمان الخميس